يواصل الشيخ محمد الفزازي صنع الحدث على صفحات الجرائد الوطنية والمواقع الإلكترونية، من خلال الكشف عن تفاصيل حياته الشخصية وزيجاته، التي تتلقف أخبارها وسائل الإعلام المحلية الوطنية، خاصة وأنه لا يتورع عن إعلانها والمفاخرة بها.

آخر ما تطاير أو بالأحرى أُريد “التْبْرِيحُ” به يتمثل في كون المعتقل السابق، على خلفية أحداث 16 ماي 2003، بدأ رحلة البحث عن زوجة أخرى، في الوقت الذي لم يُتم بعدُ عقد قرانه على الزوجة “السوسية”، وهي الزيجة التي ذاع خبرها الأسبوع الماضي.

الجديد يكمن في أن الفزازي، الذي خرج من السجن بعد عفو ملكي سنة 2012، في ذمته أربع زوجات باحتساب الزوجة السوسية، ولكن نفى ذلك، وأكد أنه في ذمته 3 زوجات فقط.

وقال الفزازي في خبر نشرته يومية صحيفة الناس المغربية في الصفحة الأولى لعدد اليوم الاثنين، 30 يونيو 2013، إن يبحث عن زوجة رابعة، ووضع مجموعة من الشروط التي يجب أن تتوفر فيها.

وعن استيفائه لعدد الزوجات المسموح به شرعا وقانونا، والمتمثل في أربع زوجات، قال الفزازي لصحيفة الناس إنه “منفصل عن زوجته الأولى، التي تعاني من المرض، بالرغم من أنها لا تزال في عصمته!”، وأضاف “هاديك ما محسوباش، لأنها مريضة وكبيرة في السن”.

وتحدث الفزازي عن ظروف زيجته الأخيرة من “السوسية”، قائلا إن زوجته الفلسطينية هي من خطبتها له، بعد ما رأى صورة لها، مضيفا أن “السوسية” و”الغزاوية” سيقيمان مع بعضهما في المنزل نفسه.

وبذلك يكون في عصمة الفزازي أربع نساء، بالإضافة إلى “الخامسة” المنتظرة، والتي ستستوفي الشروط التي حددها في “الدين، الزين، الديسيبلين، مرضية الوالدين، وعمرها بين الثلاثين والأربعين”.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version