التحق شاب خبير في المعلوميات من مدينة تطوان، بداية الشهر الحالي، بتنظيم الدولة الإسلامية بالعراق والشام أو ما يعرف اختصارا بـ”داعش”.

وحسب المعلومات المتوفرة، فإن الشاب الذي كان يعمل بإحدى الشركات بالمنطقة الصناعية المتواجدة بالقرب من المطار بطريق مرتيل، تمكن من الوصول إلى سوريا للقتال هناك إلى جانب التنظيم، دون أن يخبر أحدا.

خبر التحاق الشاب بالتنظيم ومبايعته لزعيم داعش، أبي بكر البغدادي، نزل كالصاعقة على خطيبته التي لم يمضي سوى شهور على مراسيم الخطوبة.

كما استغرب عدد من الأصدقائه والمقربين من من الشاب المدعو “محسن” إقدامه على الالحاق بداعش  دون ملاحظتهم أي علامات تطرف في مسيرته العلمية.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version