تقدم لكم “طنجة أنتر“ قراءة جديدة لعناوين أهم أخبار الجهة، كما تناولتها الصحف الوطنية في عدد نهاية الأسبوع:

المساء

دركي يركل صحافية ويجرها من شعرها ويصيح: والله تنضرب يماها

فضيحة مدوية تورط فيها دركي، حينما عمد إلى تعنيف صحافية بقناة “ميدي 1 تي في“، وقالت الصحافية فتيحة أوعلي، التي تعرضت للاعتداء برفقة طاقم من القناة حينما كانت تعتزم القيام بتغطية صحافية لحادثة سير بالطريق السيار الرابطة بين بوزنيقة والرباط، إن الدركي “ركلني بقوة وجرني من شعري بطريقة مهينة، ورغم محاولات الكثيرين ثنيه عن فعل ذلك، إلا أنه أمعن في إطلاق العنان لكلام ساقط جدا، بل واستمر في ضربي وطرحني أرضا”.

الأخبار

الخزينة العامة تطالب مستخدمي معهد باستور بطنجة بإرجاع أجرة 8 أشهر من العمل

علمت الأخبار من مصادر مقربة، أن مستخدمي معهد باستور المغرب- فرع طنجة ممن كانوا تابعين لوزارة الصحة العمومية، قد توصلوا بمراسلة من الخازن الرئيسي المكلف بالمركز الوطني للمعالجات بالرباط، يطالبهم من خلالها بإرجاع المبالغ المالية التي تقاضوها عن طريق الخطأ كأجرة غير مستحقة، عن الفترة الممتدة من فاتح يناير 2012 وإلى غاية فاتح يوليوز 2013.

الصباح

اعتقال جمركي سهّل عبور 32 طنا من المخدرات عبر ميناء طنجة المتوسط

وصل إلى المغرب، أول أمس الخميس، مسؤولان في مديرية الأمن الوطني، كلفا بمهمة تسلم جمركي من السلطات الفنلندية، متورط في عبور أكبر شحنة مخدرات (32 طنا) من ميناء طنجة المتوسط إلى إسبانيا.

وذكرت الجريدة، أن إيقاف الجمركي المبحوث عنه دوليا، منذ ماي من العام الماضي، جاء بناء على أمر دولي بإلقاء القبض مصدره الوكيل العام لدى استئنافية طنجة، وهي المرة الأولى التي تسلم فيها دولة اسكندنافية متهما مغربيا، لعدم وجود اتفاقيات تعاون في هذا الصدد.

الأحداث المغربية

اعتقال أحد أخطر السلفيين الجهاديين بطنجة

تمكنت مصالح الأمن بطنجة من اعتقال أحد المبحوث عنهم، يعد من بين أخطر العناصر، التي لها علاقة بالأحداث التي شهدتها منطقة بني مكادة، ينتمي للتيار “السلفي الجهادي”.

وتم تسليم المعني بالأمر، عبد العزيز امحند، لعناصر الفرقة الوطنية، بعد اعتقاله، أول أمس خميس بطنجة، بعدما كان يختبئ بمنزل أصهاره بحي أرض الدولة، منذ أن اختفى عن الأنظار مباشرة بعد إيقاف صديقه، الذي يتواجد رهن الاعتقال الاحتياط بسجن سلا، في إطار التحقيق الجاري حول التهم المنسوبة إليه في قضية أحداث الشغب التي عاشتها منطقة بني مكادة.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version