هذه المرة سنخرج عن المألوف في التعامل مع الصور المنشورة في زاوية نوستالجيا، لذلك لن نقول إن هذه الصورة هي لشاطئ كذا في منطقة كذا. إننا سنترك قراء “طنجة أنتر” يتذكرون هذه الصورة ويعلقون عليها بطريقتهم، وكل من لهم ذكريات في هذا المكان فليشركوا باقي القراء معهم، أو ينشروا لهم صورا في هذا المكان على صفحة “الفيسبوك” لموقع “طنجة أنتر”.
لا توجد تعليقات
ouad rmel
هذا المكان يذكرني بطفولتي حينما كان يحل الصيف فنتهيأ لجمع مستلزمات التخيم من معدات وطعام وأواني فنشد الرحال لوادي الرمل للاستجمام والتمتع بجمالية المنظر والمشهد اللذان حباهما الله لذلك المكان الأخاذ ولكن للأسف عوضا ان نبني فنادق ومنتزهات وبنية تحتية سياحية للمنطقة جاءت جرافات الهدم فنكلت بالطبيعة والبحر تنكيلا لتبني بدله ميناء متوسطي سيجلب التلوث البيئ للمنطقة برا وبحرا ،فيا ليتهم ما حرمونا المكان و جاذبيته وأكملوا على مشروعهم الاول ميناء طنجة الأطلسي ،ولكن لا تجدني أقول الا كلمة واحدة وهي لله المشتكى
انه شاطئ واد الرمل القريب الى الدالية اكلته الديناصورات ذو القدمين