في باراج الدرك بمدخل تطوان، وبالضبط في “رامبوان” تطوان وخميس أنجرة، يتصرف أفراد الدرك بمزاجية غريبة أضحت تتطلب تدخلا عاجلا لوقف ذلك.

عدد من أفراد الدرك يوقفون السيارات ويطلبون من سائقيها أوراق سياراتهم، وعندما يجدون أنها مكتملة فإنهم يصرون على تسجيل مخالفة بأية وسيلة.

ومن بين أساليب الدرك في مدخل تطوان أنهم يطلبون من أصحاب السيارات أشياء غريبة مثل “جيلي” أو أشياء من هذا القبيل.

ومن بين الأشياء الأخرى هو أن أفراد الدرك في هذه المنطقة لا يزالون يستعملون الكاميرات البدائية المحمولة في اليد لمراقبة السرعة، وهي كاميرات غير قانونية.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version