هاجم أكثر من 1600 مهاجر إفريقي غير نظامي، صباح اليوم الثلاثاء 4 مارس 2014، سياج مدينة سبتة المحتلة، في محاولة لدخولها بالقوة، قبل أن تتصدى لهم عناصر الأمن المغربية والإسبانية.

وجند الحرس المدني الالغسباني المئات من عناصر، مستعينا أيضا بـ200 عنصر من الأمن الحدودي المغربي، لوقف واحدة من أكبر عمليات الهجوم الجماعي على السياج الحدودي بين سبتة المحتلة والفنيدق.

وحسب مصادر إعلامية رسمية إسبانية، فإن الهجوم على السياج بدأ منذ الخامسة صباحا، وبالضبط بالنقطة الحدودية “تارخال”، عبر 1200 من الأفارقة، قبل تنطلق محاولة أخرى في نقطة حدودية ثانية بحوالي 400 إفريقي.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version