هي كارثة وطنية بكل المقاييس، على الأقل بالنسبة للشعب البرازيلي الذي يتنفس كرة القدم، بل تجري مجرى الدم من العروق بالنسبة لأبناء السامبا.
ليلة العار أو الثلاثاء الأسود كما وصفته الصحف البرازيلية، جرح عميق في تاريخ الكرة البرازيلية، توارت خلفه نكسة سنة 1950، عندما انهزم البرازيل في نهائي المونديال أمام الأوروغواي وعلى أرضية الماراكانا، تقرر حينها تغيير بعض ألوان علم البلاد طردا للشؤم، ولكن يبدو أن لعنة الأراضي البرازيلية على منتخبها لا علاقة له بلون أو شكل.
نرصد لكم تفاعل الجماهير البرازيلية مع المفرمة التي دخلها أبناء بيلي، وكان بطلها آلة الفرم الألمانية، بـسباعية لا يبدو أن ستمحى من التاريخ، من خلال 30 صورة.

لا توجد تعليقات
sir lah yn3alkoum ila yawmi diin lahoma nssor isslam wa lmosslimin amiiin