حفرتان لا يفصل بينهما غير مِترين أو ثلاثة في قلب طريق رئيسية في الشارع المقابل لعمارة “أتينتو”، لم يراهما لحد الآن أي مسؤول أو منتخب رغم أنهما تكفيان لتكسير سيارة كاملة في حال سها السائق وسقط فيهما.
الحفرتان موجودتان هناك منذ عدة أشهر، أي قبل الحملة الانتخابية وقبل يوم 4 شتنبر وبعد الانتخابات وبعد انتخاب العمدة ورئيس الجهة ورؤساء المقاطعات وغيرهم.
الحفرتان ستبقيان هناك إلى أن يتكفل مواطنون عاديون بملئهما بالرمل والتراب والحجارة، أما المنتخبون فقد جعلهم الله لخدمة أهداف أخرى، سرقة الميزانيات ونهب جيوب المواطنين.
تعليق واحد
كنت غنجي على راسي تقلبلي رجلي تما كان علاين يتهرس بقات غي فالسيارات وصافي والبشر؟