تقدم لكم “طنجة أنتر“ قراءة جديدة لعناوين أهم أخبار الجهة، كما تناولتها الصحف الوطنية في عدد الأربعاء
المساء
حالات اختناق في مواجهات بين الأمن الإسباني وحاملي السلع المهربة بمعبر سبتة
عرف معبر باب سبتة أمس الثلاثاء احتجاجات عارمة غير مسبوقة، لأكثر من 3000 مغربي من حاملي السلع المهربة إلى المغرب، استعملت مصالح الأمن الإسباني الغاز المسيل للدموع لتفريقها، مما أدى إلى تسجيل حالات اختناق في صفوف المحتجين، وإلحاق أضرار مادية ببعض مرافق المعبر من الجانب الإسباني.
الصباح
أفعى سامة تثير الرعب في اسئنافية طنجة
في حادثة طريفة، تسللت أفعى ضخمة، الجمعة الماضي، إلى بهو محكمة الاستئناف بطنجة، ما أثار حالة من الفزع والخوف بين موظفي المحكمة وعدد من المحامين، وسمع صراخ عالي لمواطنات تصادف وجودهن بالمحكمة وقت دخول الأفعى السامة، مما اضطر المواطنين يفرون إلى الطابق العلوي.
مواجهات في باب سبتة والأمن الإسباني يلجأ إلى الرصاص المطاطي
شهد باب باب سبتة مواجهات بسبب تزايد أعداد ممتهني التهريب المعيشي في رمضان، الأمر الذي دفع السلطات الإسبانية إلى مواجهة عدد من المغاربة العاملين في التهريب المعيشي، بعدما حاولوا الدخول بالقوة، ليبدأ إطلاق الرصاص المطاطي، ورد المحتجون برمي الحجارة، وقد تمت معاينة الوضع الذي عاشه المعبر صبيحة أمس الثلاثاء، وسجلت إصابات في صفوف المحتجين، بسبب دخان القنابل المسيلة للدموع.
الأخبار
مأساة.. تسعة أبناء يمشون على أربع بتطوان
المأساة هي قصة عائلة يمشي أبناؤها على أربع قوائم بتطوان، وتحديا بمدشر “وطا جامع” بالجماعة القروية السوق القديم، حيث تجمع الأسرة بين الفقر والمرض والجهل، وتزداد تأثيرا في معاناة تسعة أطفال من الإعاقة النفسية والعقلية والجسدية والبصرية، ويزحفون على الأرض وكأنهم “حيوانات”، في الوقت الذي توفي 11 من إخوتهم.
تفكيك شبكة لتزوير أرقام هياكل الشاحنات
نجح المركز الترابي للدرك الملكي بأصيلة في تفكيك شبكة إجرامية مكونة من 4 أفراد، وصفت بالخطيرة، تعمل على تزوير أرقام هياكل الشاحنات الصهريجية الناقلة للخرسانة الجاهزة، ثم تعيد ترقيمها من جديد، ليتم استخراج الأوراق الرمادية المطابقة للرقم التسلسلي المزوّر للشاحنات المسروقة، من أجل إعادة بيعها أو كرائها للشركات العاملة في مجال البناء محليا أو وطنيا.
الاتحاد الأوروبي يرصد خروقات مالية لجمعيات إسبانية
رصد الاتحاد الأوروبي خروقات مالية كبيرة، تجاوزت في بعض المناسبات 500 مليون يورو، في تنفيذ بعض المشاريع التي تبرمجها جمعيات إسبانية تشتغل في المغرب وتستفيد من دعم الاتحاد. بل وصل الأمر إلى أن جهات أندلسية معروفة ارتبط اسمها بتبييض الأموال لبعض الجهات المشبوهة، دخلت على خط هذه الشراكات التي توصف بـ”الشراكات المسمومة”، لتستفيد من تنقل الأموال والأشخاص بين الضفتين بكل حرية.