أنا أنثى
أنا الجمال
أنا الأمومة
أنا العطف و الأمان
أنا الحب و الحنان
أنا نصف المجتمع، ولكن أي مجتمع نتحدث عنه وأنا العار بالنسبة له…
أنا جميلة ولكن لا قيمة لهذا الجمال وأصابع الاحتكار موجهة…
أريد حقوقي ولكن أية حقوق نتحدث عنها في هذا المجتمع وهم لا يرحمون الأنثى ويغتصبون حقوقها.
إنني أؤمن بأن خطيئة المرأة تعادل خطيئة الرجل وأنه لا يوجد خطيئة مؤنثة تغتفر وخطيئة مذكرة لا تغتفر…
فسبحان الذي سوانا من فحم و سواهم من تراب، وسبحان الذي يغفر خطاياهم ولا يغفر خطايانا…
فشكرا لك يا مجتمعي الراقي…
التلميذة: لمياء صامد
القسم:2 إعدادي 1