Close Menu
Tanger Inter

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, سبتمبر 8
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Tanger Inter
    • الرئيسية
    • تقارير و تحقيقات
    • مجتمع
    • ثقافة و فن
    • نوستالجيا
    • رياضة
    • اقتصاد
    • رأي
    • بروفايل
    • Pobre Tánger
    • شاشة طنجة أنتر
    Tanger Inter
    الرئيسية»مجتمع»الجهاديون المغاربة بالعراق: السجن والتعذيب لهم.. والألم لعائلاتهم
    مجتمع

    الجهاديون المغاربة بالعراق: السجن والتعذيب لهم.. والألم لعائلاتهم

    طنجة أنتربواسطة طنجة أنتريناير 6, 2014لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لا تزال أسر معتقلين ومفقودين مغاربة في العراق، ينحدر معظمهم من مدينة طنجة، تواصل جهودها من أجل إطلاق سراح أبنائها القابعين في السجون العراقية، بينهم معتقلون انتهت مدة سجنهم منذ فترة طويلة.

    ويقوم أهالي المعتقلين والمفقودين المنتمين لمدن مغربية مختلفة بشكل دوري بمراسلة جهات حكومية ومنظمات دولية ومحلية تعني بحقوق الإنسان وتنظيم وقفات احتجاجية  بمختلف المدن المغربية، للضغط على الحكومة المغربية لعودة ذوينهم ومعانقة وطنهم، أسوة بدول عربية نجحت في حلحلة الملف.

    ووفق إفادات أهالي فإن المعتقلين يرزحون تحت وطاة معاناة جسيمة داخل السجون العراقية.

     

    معاناة مريرة

    من حي بن ديبان الشعبي، بمدينة طنجة، خرج عبد السلام البقالي، وانقطعت أخباره، لتفاجأ الأسرة  بعد مرور أشهر، بأنه معتقل في السجون العراقية منذ العام 2003، بعدما ألقت عليه القبض القوات الأمريكية في بغداد، و حكم عليه في البداية بسبع سنوات سجنا بتهم الإرهاب.

    وفي الوقت الذي كانت تتنظر أسرته بفارغ الصبر عودته إلى أرض الوطن، بعد انقضاء مدة عقوبته السجنية، حدثت مفاجأة غير متوقعة “في آخر اتصال هاتفي أكد لي أخي أن الأمور باتت جاهزة  للعودة الى المغرب، وبعد انقطاع الاتصال معه خلال شهرين، ظهر عبد السلام خلال شهر نونبر 2010 على شاشة التلفزيون العراقي،يعترف بارتكابه جرائم إرهابية خطيرة، وعليه آثار فظيعة للتعذيب” يقول عبد العزيز شقيق المعتقل.

    ويضيف عبد العزيز، الذي يترأس تنسيقية عائلات المعتقلين والمفقودين المغاربة في العراق “لا يزال أخي  في غياهب السجون  يعيش انتهاكات مستمرة في حقه والتعذيب متواصل، وعندما نتصل به  ممنوع عليه حتى تحديد مكان تواجده، ونحن نعاني بكل ما تحمله الكلمة من معنى”

    رواية هذه الأسرة تتطابق  جملة وتفصيلا، مع رسالة لمنظمة “الكرامة الدولية” التي  تعمل على مساندة ضحايا التعذيب والاعتقال التعسفي والمهددين بالإعدام خارج نطاق القضاء، حيث تؤكد في رسالة وجهتها المنظمة للمقرر الخاص المعني بالتعذيب، بأن المعتقل المغربي هو ضحية انتهاكات خطيرة لحقوقه الأساسية، لكونه لم يتم الإفراج عنه حتى بعد قضائه مدة العقوبة كاملة، بالإضافة إلى إدلائه، تحت الإكراه، باعترافات متلفزة، كانت ساعتها آثار تعذيب واضحة على وجهه.

    أسرة المعتقل عملت منذ تلك الفترة، على مراسلة وزارة الخارجية المغربية ومنظمات دولية ووطنية، للتدخل من أجل ترحيله إلى المغرب. “هناك تجاهل تام من طرف الحكومة ولا حياة لمن تنادي…” يقول عبد العزيز شقيق المعتقل. 

    عبد السلام البقالي، وجد تهمة جديدة بانتظاره
    عبد السلام البقالي، وجد تهمة جديدة بانتظاره

     

    مغاربة لا أثر لهم

    إذا كانت أسر مغربية تعلم وجود أبنائها في سجون العراق، فإن عائلات أخرى تمني نفسها فقط بمعرفة مصير أبنائها الذين دخلوا بلاد الرافدين، ويجهل مصيرهم إلى الآن، حيث يؤكدون بأن أبناءهم لم يموتوا بل إنهم محتجزون في سجون سرية بالعراق.

    “كل أم تعيش عذابات يومية جراء فراق  أبنائها ووالدتي حاليا مريضة بسبب فقدان ابنها “عمر” الذي اختفى منذ العام 2007″، ولا نعرف هل هو حي أم ميت” تقول “سميرة” شقيقة “عمر”، المفقود في العراق منذ 7 سنوات، وتردف قائلة “أخي تغيب رفقة صديق له، وبعد شهر من ذلك اتصل من سوريا وتحدث مع أمي، ومنذ تلك الفترة انقطعت أخباره وقلوبنا محترقة.. وما يزيد ألمنا أن كل الدول تحركت للكشف عن مصير أبنائها إلا بلدنا”.

    وحسب تنسيقية عائلات المعتقلين والمفقودين المغاربة في العراق، التي أُعلن عن تشكيل مكتبها نهاية قبل أسابيع بطنجة، يوجد في السجون العراقية 11 معتقلا مغربيا، بالإضافة إلى أزيد من32  مفقودا بالأراضي العراقية يجهل مصيرهم إلى حدود اليوم.

    وكشف يوسف أخريف المسؤول الإعلامي للتنسيقية، عن لائحة صادرة عن وزارة الخارجية اللييبة تؤكد حرص الحكومة على كشف مصير المعتقلين والمفقودين الليبيين، ويتسائل عن السبب الذي يجعل ليبيا والأردن والمملكة العربية السعودية تنجح  في وضع حد لمعاناة مواطنيها، بينما لا يسجل  للمغرب أي  خطوات فعالة.

    ويطالب أعضاء التنسيقية أيضا، بزيارة وفد برلماني وحقوقي للوقوف على وضعية المغتقلين المغاربة في السجون العراقية، على غرار ما قامت به دول عربية أخرى.

     

    شبح الإعدامات

    خلا ل شهر نونبر من العام 2011، شرعت الحكومة العراقية في تنفيذ سلسة إعدامات في حق عشرات الأجانب المدانين بتهم الإرهاب، ونفذ الإعدام في حق مواطن مغربي يدعي بدر عاشوري، ونقلت جثته إلى مدينة الدار البيضاء حيث جرى دفنها.

    تنفيذ حكم الإعدام، أثار مخاوف أهالي المعتقلين المغاربة من امتداد حبل المشنقة إلى معتقلين آخرين، وقد كثفت تنسيقية أسر المعتقلين والمفقودين، جهودها للضغط على الحكومة المغربية، لتتمكن، على الأقل، من وقف تنفيذ الإعدامات، وهو ما أثمر عن إبعاد شبح الموت عن مواطن مغربي ينحدر من طنجة، يدعى محمد إعلوشن.

    وقام وزير الخارجية المغربي الأسبق سعد الدين العثماني، العام المنصرم، باتصالات مكثفة مع نظيره العراقي هوشيار زيباري، بهدف وقف إعدام المعتقل إعلوشن إلى جانب معتقلين مغاربة آخرين، وهو ما استجابت له السلطات العراقية في النهاية بتحويل حكم الإعدام إلى السجن.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    طنجة أنتر
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    لفتيت يعلن عن تخصيص مليار درهم لإعادة هيكلة مئات الأسواق الأسبوعية

    مايو 28, 2024

    في أوج الحر وزيادة المصطافين: القصر الصغير بلا ماء..!

    أغسطس 16, 2023

    حر في الأجواء وفي الأسعار: زيادة زيادة في سعر المحروقات

    أغسطس 15, 2023
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    Demo
    الأخيرة

    بعد رحيل ديمبيلي وغياب رافينها: جمال أمام فرصة لتثبيت موقعه بالبارصا

    أغسطس 16, 2023

    فضائح العشوائيات.. هل تتعرض سلطات طنجة للتنويم المغناطيسي من لوبيات الفساد

    أغسطس 16, 2023

    فضيحة مدوية: مسؤول عن التخييم ينتهك عرض طفل في شاطئ عمومي

    أغسطس 14, 2023

    ليموري.. عمدة طنجة “البامي” الذي يفتح الطريق لعودة “العدالة والتنمية”

    مايو 28, 2024
    أخبار خاصة
    الرئيسية

    ليموري.. عمدة طنجة “البامي” الذي يفتح الطريق لعودة “العدالة والتنمية”

    بواسطة adminمايو 28, 20240

    طنحة أنتر: لم يعد سكان طنجة قادرين على تحليل واقع مدينتهم بعقلانية لأن الأمور خرجت…

    لا مفاجآت كبيرة في لائحة الركراكي للمنتخب في إقصائيات المونديال

    مايو 28, 2024

    بسبب لقب الهداف: منافسة فردية بين اللاعبين في مباراة اتحاد طنجة و الرجاء البيضاوي

    مايو 28, 2024
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    اقتصاد

    السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

    8.9 بواسطة adminيناير 15, 20210
    طنجة أنتر

    هل تُفكر في السفر مع أطفالك؟ اجعلها تجربة مميزة

    8.5 بواسطة adminيناير 14, 20210
    ثقافة و فن

    خطة طوارئ لاستدعاء الجيش وخسائر منتظرة بالمليارات..

    7.2 بواسطة adminيناير 14, 20210
    Demo
    الأكثر مشاهدة

    بعد رحيل ديمبيلي وغياب رافينها: جمال أمام فرصة لتثبيت موقعه بالبارصا

    أغسطس 16, 20236 زيارة

    فضائح العشوائيات.. هل تتعرض سلطات طنجة للتنويم المغناطيسي من لوبيات الفساد

    أغسطس 16, 20234 زيارة

    فضيحة مدوية: مسؤول عن التخييم ينتهك عرض طفل في شاطئ عمومي

    أغسطس 14, 20234 زيارة
    اختيارات المحرر

    ليموري.. عمدة طنجة “البامي” الذي يفتح الطريق لعودة “العدالة والتنمية”

    مايو 28, 2024

    لا مفاجآت كبيرة في لائحة الركراكي للمنتخب في إقصائيات المونديال

    مايو 28, 2024

    بسبب لقب الهداف: منافسة فردية بين اللاعبين في مباراة اتحاد طنجة و الرجاء البيضاوي

    مايو 28, 2024

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    فيسبوك الانستغرام يوتيوب واتساب
    • الرئيسية
    • تقارير و تحقيقات
    • مجتمع
    • ثقافة و فن
    • نوستالجيا
    • رياضة
    • اقتصاد
    • رأي
    • بروفايل
    • Pobre Tánger
    • شاشة طنجة أنتر

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter