Close Menu
Tanger Inter

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, سبتمبر 10
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Tanger Inter
    • الرئيسية
    • تقارير و تحقيقات
    • مجتمع
    • ثقافة و فن
    • نوستالجيا
    • رياضة
    • اقتصاد
    • رأي
    • بروفايل
    • Pobre Tánger
    • شاشة طنجة أنتر
    Tanger Inter
    الرئيسية»رأي»أوراق أمريكية
    رأي

    أوراق أمريكية

    حسن حيزون المطيريبواسطة حسن حيزون المطيريأبريل 1, 2015لا توجد تعليقات9 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    هل ترغب في قص شعرك؟ ترددت للحظة في محاولة مستميتة لفهم سؤال تمتم بانجليزية مبهمة بلكنة محلية بسرعة فاقت سرعة استيعابي.  نقر السؤال سمعي وسط صخب خليط من الأصوات المترددة وسط صالون حلاقة ضيق ذي إضاءة جد خافتة.

    صوت مجفف شعر كهربائي وصوت مقص يرن بسرعة في يد ماهرة يختلطان بصوت مذيع ينقل مباراة كرة القدم الأمريكية من جهاز تلفزة قديمة معلقة في ركن من أركان الغرفة

    لم اسمع ما قاله الشاب بالضبط ولكني فهمت للتو انه يرحب بي في المكان.

    كانت يدي اليسرى نصف مغطاة بأكمام معطفي الضخم على مقبض باب نصف مفتوح يسمح لهواء بارد مجمد يلج إلى المكان الدافئ في صالون الحلاقة الضيق.

    اتجهت نحوي بعض اعين الحاضرين مستطلعين من أكون.

    وقفت للحظة أحاول إن استعيد شجاعة فقدتها بمجرد وقوفي أمام مجموعة من الغرباء السود في مكان لم ادخله من قبل. نظرت إلى مصدر الصوت ابحث في وسط الحاضرين عن المتكلم،

    كان ذلك الصالون هو الصالون الثالث للحلاقة الذي زرته ووقع عليه الإختيار من بين ثلاثة خلال تجوالي المنهك في الشوارع الطويلة.

    كان الوقت  مساء يوم مثلج بارد من شهر نونبر 1998 في شارع جيرالد في فيلادلفيا بولاية بنسيلفانيا الأمريكية.

    كان ذالك في الشهر الثالث لإقامتي بالمدينة وكان شعري قد اصبح ملفتا للنظر واصبح طوله لا يستحمل. قررت بعد صبر طويل وبعد إلحاح زوجتي التي سئمت الإيماءات الطريفة وبعد بحث مضني عن حلاق يخلصني من الحمل الثقيل القابع فوق رأسي  مند مدة . حلاق لن يطلب أجرة تفوق تحمل جيبي في الفترة الأولى لمحاولة تأقلمي في ثقافة عرفتها في كتب وأفلام ولم يحصل أن أكون جزءا في خضمها العميق الواسع. كنت أزور الولايات المتحدة لفترات قصيرة لا تتعدى الشهر, ولكني هذه المرة أسكن بصفة قانونية مع زوجة أمريكية وابن لا يتجاوز السنتين. وأعمل مؤقتا كمترجم لشرطة مطارات نيويورك عبر الهاتف ومصور تلفزي في ستوديو اين دكروفز في ولاية نيو جيرزي أيام الآحاد.

    بعد وصول زوجتي من عملها في المساء, وبعد تناولنا وجبة أكل إيطالية جاهزة سخنت للتو في مايكروايف من صنع صيني. خرجت للتو اكمل مضغي للطعام المتبقي بين أسنأني واقفل سلسلة وأزرار معطفي المنتفخ في الشارع بعد إيمائي لزوجتي بإشارة فهمت منها أسباب خروجي في ذلك الجو البارد مشجعة إياي بابتسامة مشجعة.

    استعملت آخر ما تبقى من قواي لأومئ للسائل أنى هناك من أجل قص شعر مرددا كلمات متداخلة تعني في مجملها الموافقة والرضى بقص الشعر هناك..

    رطمت  حدائي بالأرض عدة مرات للتخلص من بقايا الثلج العالق وأقفلت الباب بإحكام ودخلت مصطنعا ابتسامة تلميذ لم يراجع دروسه جيدا قبل اجتياز امتحان صعب

    كان السائل حلاقا شابا أسودا في بداية العشرينيات مشغولا باستخدام ماكينة حلاقة الشعر على راس زبون جالس في مقعد الحلاقة الدائر قبالة ثلاثة أو أربعة من شبان أفارقة أمريكيين جالسين يتتبعون بشغف واهتمام مفرط مباراة كرة القدم الأمريكية. كان الزبون خاضعا مستسلما كليا لأوامر الحلاق وكان يصارع معانات حب استطلاع متابعة أحدات المباراة وضرورة حني رأسه لفترات قد تطول اكثر من تحمله .

    ترددت للحظة قبل أن أجد نفسي اشق طريقي بصعوبة  بين الأرجل الطويلة المرتدية لأحذية جلدية ضخمة متراخية  بأحزمة غير مربوطة وسراويل ذات أحجام اكبر بكثير من لابسيها..

    لا أتذكر بالضبط كيف وصلت إلى ركن منزوي من الغرفة وجدت نفسي أمام مشجب يحمل كثلة من المعاطف الداكنة اللون. نزعت معطفي ووضعته برفق وحذر فوق احد المعاطف . انزلق فجأة وسقط لأقفز بسرعة وبحركة بهلوانية محاولا التقاطه قبل ارتطامه بالأرض. ألقيت نظرة خاطفة حولي متسائلا هل كان احد متتبعا حركاتي راسما ابتسامة على شفتي محاولا أن اقنع الحضور بانها غلطة المعطف وليست غلطتي لكن لم يبد احد أي اهتمام بوجودي.

    ارتميت بتقلي فوق مقعد فارغ بارد دي لون أحمر قاني لاحظت للتو وجود حلاق  آخر أكبر سنا منشغل بحلق رأس زبون لم أتأكد من سنه. لفت نظري مقص كان بيده تعرفت عليه للتو انه مصدر الرنات التي كانت تدق على طبل ادني مند ولوجي المكان. ترددت كثيرا قبل أن أسرق نظرة خاطفة لوجه الزبون الثاني لكونه جالسا قبالتي يتظاهر بالنظر بعيدا مني. كان زنجيا في أواخر الثلاثينات لم انتبه إلى الخاتم المعلق في أذنه اليمنى إلا حين جلست أمامه. استغربت كيف كان الحلاقان يدوران زبائنهما إلى جهة الشباب الجالسين بدلا من مواجهة المرايا.  اختلط صراخ المذيع بوصف أحدات المباراة على شاشة التلفزيون مع تصفيق وصراخ الحشد في الملعب والملاحظات الصاخبة من طرف الشباب في المكان. لا أتذكر إن كنت جالسا بشكل مستقيم أو كنت متراخيا على الأريكة. في الواقع، لا أستطيع أن أتذكر عدد وشكل الأرائك لكن الصورة التي بقيت في ذهني هي لمقاعد جلد اصطناعي رخيص… كانت الإضاءة في الغرفة جد خافتة إلا من الأضواء الصاخبة المترددة الصادرة من جهاز التلفزة القديم المعلق عاليا في الزاوية خلف الحلاقين.   كان هناك الكثير من آلات الحلاقة الكهربائية مع إعدادات مختلفة معلقة على الحائط  تحت المرايا الكبيرة… لم يعر الحلاق الأكبر سنا  أي اهتمام لوجودي.  شعرت بين الحاضرين أنني مخلوق غريب وصل للتو من كوكب بعيد .. كنت أتساءل إن كانوا يظنونني من  أمريكا الجنوبية ربما من غواتيمالا أو من كوبا. ولكني لا اعرف لماذا كنت متأكدا انهم لن يساورهم شكا في كوني من أية قارة أخرى في العالم إلا قارة أجدادهم الأصلية. كنت أتساءل إن قلت لهم أنى أمازيغي من أفريفيا الشمالية هل سيعرفون عما أتحدث ولكن ذلك لا يهم …كان جل من بالغرفة يبدو فقيرا لم أكن أعرف كيف اضبط عيناي من التأمل في المحيط الغريب حولي بين أناس ليست لهم أدنى فكرة عن أصلي..

    من وقت لآخر، كنت  أنتهز فرصة سرقة لمحة سريعة لوجوه الجالسين. لاحظت أنهم كانوا جميعا أفارقة طويلي القامة يرتدون سراويل طويلة اكبر بكثير من قياسهم وأحذية جلدية  بخيوط غير مقيدة. لاحظت متعجبا كيف أن لا أحد من الشباب يدخن.. جلست أحاول تتبع مباراة ساخنة في نظر المتتبعين باردة في نظري. فجأة، امسك الحلاق الشاب فرشاة من الحجم الكبير و بدأ بتنظيف ما بقي عالقا بين طوق القميص وعنق زبونه من بقايا قطع الشعر السوداء المبعثرة، كان الشاب في العشرينيات من عمره،كان صامتا طول الوقت إلى درجة خلته أبكما. رش بعض العطر على الزبون وخلع عنه الثوب الواقي  الشيء الذي جعله يتصلب واقفا محاولا كبح ابتسامة خرجت عن سيطرته وضع يده في جيبه ليخرج ورقة نقدية أو اثنين. لفتت الأوراق النقدية انتباهي وفضولي وجعلني أتساءل كم  كان علي أن أدفع. لم أكن متأكدا حقا إن كنت رأيت ورقة من الأوراق النقدية من فئة عشرة دولارات أو عشرين. كما أنني لاحظت أنه دفع له كذلك  قطعة نقدية، بدت وكأنها دولار واحد. أعطاني ذلك فكرة عما ينتظر مني أن ادفعه حتى لا أبدو جد بخيل أو مترف مغفل . كنت أدري ان اجر الحلاق في حي السود لن يتعدى عشرة أو خمسة عشر دولارا. أقل بكثير من كلفة حلاقة في صالون محترم وسط المدينة قد تصل إلى 30 دولار وقد تتعداها 50 دولارا أو أكثر. اضطررت إلى التفكير في ذلك أيضا. نظر إلي الحلاق الشاب فجأة وأومأ  لكي أقوم من مكاني لأجلس على المقعد  الذي تركه الزبون للتو…

    جلست بتردد لم افهم مصدره وأحسست بشعور طفل في العاشرة يستعد للاستسلام لأوامرحلاق يثق في أدواته ويتحكم في دوران كرسي لزج يتحرك  بمجرد إيماءة منه .

    البسني ثوبا لا لون له إلا من رائحة عطر رخيصة تنبعث منه. أدار المقعد بطريقة جعلتني أجد نفسي جالسا وجها لوجه مع الشباب بمسافة جد قريبة لدرجة زادت من توثري .مال الشاب وسألني بتردد كيف أريد ان يقص شعري, قصير من هنا  طويل من هناك . كانت لكنته مختلفة عما اعتدت ان اسمعه . نظرت إليه بصورة جعلته يردد سؤاله للمرة الثانية. كانت تلك مناسبة للشباب الجالس إن ينظروا في وجهي بسرعة متسائلين من أي كوكب وقعت. قلت محاولا إخفاء ارتباكي ومتصنعا ثقة من كبر وترعرع في الحي.: لا ليس لدي مشكل… سأترك لك الأمر..اتخذ القرار الذي تراه مناسبا.. ليس لدي مشكلا على الإطلاق

    بسرعة، أخد الشاب آلة حلاقة كهربائية اختارها من بين الآلات المعلقة, عالجها بومضات من هنا وهناك, غير الجزء الأعلى بآخر وشرع في العمل

    كان من الصعب جدا السيطرة على بؤرتي عيناي في مكان ضيق وجها لوجه أمام محملقين في شاشة معلقة وراء راسي. وجدت نفسي مضطرا للعب دورا فرض علي فرضا وقررت أن أتظاهر بعدم الاكثرات بما يدور حولي.

    كان الحلاق يدير مقعدي أتناء عمله عوض أن يدور هو حولي. اكتشفت لحظة انه كان هو كذلك متتبعا للمباراة عبر إحدى المرايا المقابلة حيث كان يسترق النظر بين الفينة والأخرى.  بدأ بحلاقة خلف أدناي بماكينة الحلاقة الكهربائية بسرعة ثم مرر الآلة خلف رأسي ليقصر شعري ألى درجة الرقم واحد. انتهى باستعمال موس حلاقة  للتخلص من الشعر الغير المرغوب فيه النابت في المنطقة فوق الرقبة. لم يأخذ قطع بعض الشعر بالمقص كثيرا من الوقت بحيث ترك الشعر كثيفا في الجهة الأمامية لرأسي.لم أعد أتذكر سنحتي حيث بدا لي أن شخصا آخر غريب أخد مكاني له شعر كثيف في مقدمة رأسه وشعر جد قصيرا في الخلف يحمل ابتسامة بليدة ذكرني ببعض مغنيي الروك في سنوات السبعينيات. لم أجرأ أن أعلق على النتيجة النهائية لعملية قص شعر كانت اسرع ما عرفت طوال حياتي. ولكني كنت أحس براحة الانتهاء من مهمة ثقيلة أتعستني لأكثر من شهر.

    سألني بابتسامة مفتعلة عن رأيي وكان ردي إيماءة بالرضى. أسرع في نفض بقايا الشعر في وجهي وعنقي وسألني أن كنت أريد غسل شعري. أجبته بالنفي. لم ينسى أن يرش على رأسي عطرا أو ما خاله عطرا. كولونيا تفوح برائحة مقفرة تشمئز منها نفس إنسان يتمتع بحاسة شم طبيعية. أزال الثوب عني ليسمح لي بالوقوف. وقفت لهنيهة أمام المرآة أحاول أن أتعرف على الشخص الجديد الذي لبست دوره المنبثق من فيلم هوليودي باللونين الأبيض والأسود. لحسن حظي كان الفريق المحلي على شفا تسجيل هدف وتحرك الكل واقفا يصرخون ويشتمون اللاعب الذي أضاع الفرصة الذهبية ,مما منحني بعض القوة للبحث عن معطفي والتنقيب على ورقة نقدية من فئة عشرة دولارات وجدتها منكمشة لاصقة بورقتين من فئة دولار واحد. أعطيت للحلاق العشرة دولار أولا ثم أرفقتها بدولار وابتسامة شكر توجهت مسرعا نحوالباب.

    تأكدت من اقفال الباب ورائي ملتحفا بابتسامة المنتصر. رغم أني كنت أدري أن الدولار الذي أعطيت كإكرامية او بقشيش للشاب كان نصف ما يتلقاه حلاق في نفس المستوى في عمله بالمغرب. كان الظلام قد خيم على الحي إلا من انعكاس الأضواء الأمامية الصاخبة تنبعث من سيارات البويك الكبيرة والرباعية الدفع على الثلج المتسخ بالوحل . أنفاسي الدافئة تنبعث من فمي وأنفي على شكل بخار في جو جد بارد . مشيت باحتياط كبير محاولا تفادي زلقا وسقوط متوقعا في أية لحظة. فقد مررت من قبل  بتجربة الزلق والسقوط مرت لحسن الحظ بخير . كنت لابسا حذاء من صنع برتغالي اشتريته من سوق بطنجة لا يكفي للحفاظ على حرارة قدماي فوق صقيع ثلج متجمد وفي درجة حرارة جد متدنية تحت الصفر تفرض عليك تغطية جميع أطراف جسمك وبالخصوص الانف والأذنين. وصلت إلى المنزل لتفتح زوجتي الأمريكية الباب بابتسامة ماكرة لم تتملك انفعالها أمام المشهد أمامها لرجل تعرفه منذ اكثر من سبع سنوات ولا تستطيع التعرف عليه لغرابة طريقة قص شعره وسذاجة ابتسامته.  ولمجرد دخولي المنزل ومروري أمامها وشم رائحة العطر المقرف المنبعث من شعري، صرخت ممسكة بأنفها مبتعدة مني: بسرعة بسرعة…فوق  فوق…. الحمام الحمام….فيما وقف ابني ذي السنتين بجانبها يحملق في منظري الجديد لا يفهم ما يحصل.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حسن حيزون المطيري

    المقالات ذات الصلة

    الكلفة السياسية لعدم تجديد اتفاقية الصيد البحري

    يوليو 23, 2023

    الانتخابات الرئاسية اللبنانية بين الفيل والأرانب!

    يونيو 18, 2023

    معضلة ترامب تنتهي فقط بوفاته!

    يونيو 18, 2023
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    Demo
    الأخيرة

    بعد رحيل ديمبيلي وغياب رافينها: جمال أمام فرصة لتثبيت موقعه بالبارصا

    أغسطس 16, 2023

    فضائح العشوائيات.. هل تتعرض سلطات طنجة للتنويم المغناطيسي من لوبيات الفساد

    أغسطس 16, 2023

    فضيحة مدوية: مسؤول عن التخييم ينتهك عرض طفل في شاطئ عمومي

    أغسطس 14, 2023

    ليموري.. عمدة طنجة “البامي” الذي يفتح الطريق لعودة “العدالة والتنمية”

    مايو 28, 2024
    أخبار خاصة
    الرئيسية

    ليموري.. عمدة طنجة “البامي” الذي يفتح الطريق لعودة “العدالة والتنمية”

    بواسطة adminمايو 28, 20240

    طنحة أنتر: لم يعد سكان طنجة قادرين على تحليل واقع مدينتهم بعقلانية لأن الأمور خرجت…

    لا مفاجآت كبيرة في لائحة الركراكي للمنتخب في إقصائيات المونديال

    مايو 28, 2024

    بسبب لقب الهداف: منافسة فردية بين اللاعبين في مباراة اتحاد طنجة و الرجاء البيضاوي

    مايو 28, 2024
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    اقتصاد

    السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

    8.9 بواسطة adminيناير 15, 20210
    طنجة أنتر

    هل تُفكر في السفر مع أطفالك؟ اجعلها تجربة مميزة

    8.5 بواسطة adminيناير 14, 20210
    ثقافة و فن

    خطة طوارئ لاستدعاء الجيش وخسائر منتظرة بالمليارات..

    7.2 بواسطة adminيناير 14, 20210
    Demo
    الأكثر مشاهدة

    بعد رحيل ديمبيلي وغياب رافينها: جمال أمام فرصة لتثبيت موقعه بالبارصا

    أغسطس 16, 20236 زيارة

    فضائح العشوائيات.. هل تتعرض سلطات طنجة للتنويم المغناطيسي من لوبيات الفساد

    أغسطس 16, 20234 زيارة

    فضيحة مدوية: مسؤول عن التخييم ينتهك عرض طفل في شاطئ عمومي

    أغسطس 14, 20234 زيارة
    اختيارات المحرر

    ليموري.. عمدة طنجة “البامي” الذي يفتح الطريق لعودة “العدالة والتنمية”

    مايو 28, 2024

    لا مفاجآت كبيرة في لائحة الركراكي للمنتخب في إقصائيات المونديال

    مايو 28, 2024

    بسبب لقب الهداف: منافسة فردية بين اللاعبين في مباراة اتحاد طنجة و الرجاء البيضاوي

    مايو 28, 2024

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    فيسبوك الانستغرام يوتيوب واتساب
    • الرئيسية
    • تقارير و تحقيقات
    • مجتمع
    • ثقافة و فن
    • نوستالجيا
    • رياضة
    • اقتصاد
    • رأي
    • بروفايل
    • Pobre Tánger
    • شاشة طنجة أنتر

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter