Close Menu
Tanger Inter

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, سبتمبر 12
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Tanger Inter
    • الرئيسية
    • تقارير و تحقيقات
    • مجتمع
    • ثقافة و فن
    • نوستالجيا
    • رياضة
    • اقتصاد
    • رأي
    • بروفايل
    • Pobre Tánger
    • شاشة طنجة أنتر
    Tanger Inter
    الرئيسية»غير مصنف»14 فبراير يؤرخ لمرحلة رهيبة عاناها أجدادنا.. والبعض يحتفلون فيها بعيد الحب
    غير مصنف

    14 فبراير يؤرخ لمرحلة رهيبة عاناها أجدادنا.. والبعض يحتفلون فيها بعيد الحب

    طنجة أنتربواسطة طنجة أنترفبراير 12, 2014لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الأمين الأندلسي

    تمر هذه الأيام ذكرى صدور القرار المشؤوم بتنصير أو طرد آخر الأندلسيين من شبه الجزيرة الإيبيرية، حين أصدرت الملك إيزابيلا، وهي كاثوليكية متطرفة، قرارا في الرابع عشر من فبراير سنة 1502، بتجريد الأندلسيين من كل حقوقهم المعنوية والدينية والمادية.

    وعلى الرغم من أن المغرب يعيش فيه حاليا أزيد من 5 ملايين مغربي من أصول أندلسية، فإن”الذكرى تمر في صمت كبير.

    اهتمام منعدم

    ويبدو لافتا أن الاهتمام بهذه الذكرى منعدم، سواء في وسائل الإعلام الخاصة، أو في القنوات التلفزيونية الحكومية، التي لا تعير أية برامج خاصة لهذه الذكرى البالغة الأهمية تاريخيا.

    وعوض استقبال هذه الذكرى بمظاهر الأسى والحزن، نظرا لما عاناه أجداد ملايين المغاربة من قهر كبير بعد قرار 14 فبراير، إلا أن عددا ملحوظا من المغاربة يحتفلون بهذا اليوم على أنه عيد الحب، أو عيد “سان فالنتاين”، وهي واحدة من أكبر المهازل في البلاد.

    وباستثناء بيان يتيم يصدره عادة باحث مغربي مهتم بالشؤون الأندلسية، فإن الذكرى مرت في صمت مطبق.

    بيان يتيم

    وكان بيان سابق أصدره بيان أصدره الباحث والمؤرخ في التراث المغربي الأندلسي، علي الريسوني، وصف تلك المأساة الإنسانية البشعة بأنها مناسبة للتذكير بتلك الجرائم التي تشيب لها الولدان، ومناسبة كذلك لمخاطبة الرأي العام الوطني والدولي لاستحضار مشاهد البطش والإرهاب والهمجية والبربرية ضد تلك الفئة من الموريسكيين الذين طردوا من أرضهم وأرض آبائهم وأجدادهم ظلما وعدوانا”.

    ويقول البيان إن الدولة الإسبانية ملزمة حاليا ب”إعادة الاعتبار لكل أحفاد الأندلسيين وتعويضهم معنويا وأدبيا وخلقيا عما لحق أسلافهم”.

    ويضيف البيان أن “مأساة الأندلس ما زالت فصول مسرحيتها السوداء مستمرة بطرق أخرى، ومنها ما يعانيه الشعب الفلسطيني منذ نكبة 1948”.

    ويطالب البيان بإنشاء معهد للثقافة الأندلسية في المغرب، على أن تكون مدينة شفشاون مقرا له، وهي المدينة الوحيدة في المغرب التي يعتبر كل سكانها من الأندلسيين.

    أندلسيون في كل مكان

    ويتوزع الأندلسيون المغاربة على مناطق واسعة من البلاد، خصوصا بطنجة وتطوان وشفشاون في الشمال المغربي، ومرورا بالعاصمة الرباط وجارتها سلا أو مكناس ومراكش وفاس، إضافة إلى مناطق أخرى توزع فيها الأندلسيون بعد نزوحهم ولم يعد لهم فيها وجود قوي باستثناء ألقابهم العائلية، أو حتى ملامحهم التي تشي بأصولهم الإيبيرية.

    وفي إسبانيا، عادة ما يكون الاهتمام الإعلامي بهذه الذكرى متواضعا، مع أنه أفضل من الاهتمام الإعلامي المغربي، حيث تصدر مقالات في صحف هامة وأخرى مغمورة تتحدث عن ذلك التاريخ الذي يبدو بعيدا، والذي كان حدا فاصلا في تاريخ إسبانيا، الذي يؤرخ لواحدة من أسوأ المجازر العرقية والدينية في تاريخ العالم.

    كما تعلن عدد من دور النشر الإسبانية عن إصدار كتب جديدة تتحدث عن تاريخ الأقلية الموريسكية بعد سقوط الحكم الإسلامي الذي استمر أزيد من 8 قرون.

    أندلسيو شمال إفريقيا

    وتشير كلمة موريسكي إلى الأندلسي المسلم الذي عاش تحت حكم الملوك الكاثوليك بعد سقوط غرناطة سنة 1492، وهي آخر قلاع الأندلس.

    وقررت دار النشر المعروفة باسم “بروميرا” نشر كتب حول المأساة الموريسكية لمؤرخين وباحثين إسبان، بينهم المؤرخ فرانسيسك جيسبير، وإيبان ميرا، وهما كتابات يتحدثان عن مرور أربعة قرون على آخر عملية طرد للموريسكيين التي استمرت ما بين 1609 و1614.

    وتعيش حاليا أكبر نسبة من الأندلسيين في شمال إفريقيا، موزعين على المغرب والجزائر وتونس، حيث استوطن عدد كبير منهم هذه المنطقة بالنظر لقربها من شبه الجزيرة الإيبيرية، فيما وصل آخرون إلى ليبيا ومصر وفلسطين والشام وتركيا، وبلدان أوروبية مثل فرنسا وهولندا وإيطاليا وبريطانيا وذابوا في نسيجها الاجتماعي مع مرور القرون.

    الشتات الكبير

    وتشير المصادر التاريخية إلى أن الشتات الأندلسي يعتبر ظاهرة فريدة، حيث أنه يندر أن توجد قارة لا يوجد بها حاليا أحفاد الموريسكيين، خصوصا في أمريكا الشمالية والجنوبية، وهناك تركوا آثارا ثقافية ومعمارية لا تزال موجودة إلى اليوم.

    وكان الأندلسيون تلقوا بعد سقوط الأندلس وعودا من الملكة إيزابيلا والملك فيرديناند، وعودا بالحفاظ على دينهم وتقاليدهم ولغتهم ولباسهم، غير أن هذه الوعود سرعان ما تم نقضها وبدأت محاكم التفتيش حملات مطاردات رهيبة في حقهم وتم إحراقهم أحياء والتنكيل بهم وأذيقوا ألوانا رهيبة من التعذيب وأجبروا على اعتناق المسيحية، رغم أن أغلبيتهم الساحقة ظلت تؤدي فروضها الإسلامية سرا وتتظاهر باعتناق المسيحية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    طنجة أنتر
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    طائرات بالجملة نحو قطر: تسونامي جماهيري مغربي أمام إسبانيا

    ديسمبر 2, 2022

    هذه مزايا ومثالب ترميم المدينة القديمة بطنجة..

    نوفمبر 26, 2020

    أنا خارج برشلونة: ميسي يلعب بورقة الضغط الاخيرة

    أغسطس 21, 2020
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    Demo
    الأخيرة

    بعد رحيل ديمبيلي وغياب رافينها: جمال أمام فرصة لتثبيت موقعه بالبارصا

    أغسطس 16, 2023

    فضائح العشوائيات.. هل تتعرض سلطات طنجة للتنويم المغناطيسي من لوبيات الفساد

    أغسطس 16, 2023

    فضيحة مدوية: مسؤول عن التخييم ينتهك عرض طفل في شاطئ عمومي

    أغسطس 14, 2023

    ليموري.. عمدة طنجة “البامي” الذي يفتح الطريق لعودة “العدالة والتنمية”

    مايو 28, 2024
    أخبار خاصة
    الرئيسية

    ليموري.. عمدة طنجة “البامي” الذي يفتح الطريق لعودة “العدالة والتنمية”

    بواسطة adminمايو 28, 20240

    طنحة أنتر: لم يعد سكان طنجة قادرين على تحليل واقع مدينتهم بعقلانية لأن الأمور خرجت…

    لا مفاجآت كبيرة في لائحة الركراكي للمنتخب في إقصائيات المونديال

    مايو 28, 2024

    بسبب لقب الهداف: منافسة فردية بين اللاعبين في مباراة اتحاد طنجة و الرجاء البيضاوي

    مايو 28, 2024
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    اقتصاد

    السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

    8.9 بواسطة adminيناير 15, 20210
    طنجة أنتر

    هل تُفكر في السفر مع أطفالك؟ اجعلها تجربة مميزة

    8.5 بواسطة adminيناير 14, 20210
    ثقافة و فن

    خطة طوارئ لاستدعاء الجيش وخسائر منتظرة بالمليارات..

    7.2 بواسطة adminيناير 14, 20210
    Demo
    الأكثر مشاهدة

    بعد رحيل ديمبيلي وغياب رافينها: جمال أمام فرصة لتثبيت موقعه بالبارصا

    أغسطس 16, 20236 زيارة

    فضائح العشوائيات.. هل تتعرض سلطات طنجة للتنويم المغناطيسي من لوبيات الفساد

    أغسطس 16, 20234 زيارة

    فضيحة مدوية: مسؤول عن التخييم ينتهك عرض طفل في شاطئ عمومي

    أغسطس 14, 20234 زيارة
    اختيارات المحرر

    ليموري.. عمدة طنجة “البامي” الذي يفتح الطريق لعودة “العدالة والتنمية”

    مايو 28, 2024

    لا مفاجآت كبيرة في لائحة الركراكي للمنتخب في إقصائيات المونديال

    مايو 28, 2024

    بسبب لقب الهداف: منافسة فردية بين اللاعبين في مباراة اتحاد طنجة و الرجاء البيضاوي

    مايو 28, 2024

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    فيسبوك الانستغرام يوتيوب واتساب
    • الرئيسية
    • تقارير و تحقيقات
    • مجتمع
    • ثقافة و فن
    • نوستالجيا
    • رياضة
    • اقتصاد
    • رأي
    • بروفايل
    • Pobre Tánger
    • شاشة طنجة أنتر

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter