Close Menu
Tanger Inter

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    السبت, سبتمبر 13
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Tanger Inter
    • الرئيسية
    • تقارير و تحقيقات
    • مجتمع
    • ثقافة و فن
    • نوستالجيا
    • رياضة
    • اقتصاد
    • رأي
    • بروفايل
    • Pobre Tánger
    • شاشة طنجة أنتر
    Tanger Inter
    الرئيسية»مجتمع»الاحتجاجات بالمغرب.. إلى أين؟
    مجتمع

    الاحتجاجات بالمغرب.. إلى أين؟

    طنجة أنتربواسطة طنجة أنترأبريل 26, 2019لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    طنجة أنتر:

    شارك في الإضراب الذي خاضه الممرضون وتقنيو الصحة ليومين الأسبوع الماضي، كريم آيت باعلي الذي يعمل تقني أشعة بالمركز الاستشفائي ابن زهر بمدينة مراكش سافر نحو الرباط ليكون إلى جانب زملائه بالمسيرة الوطنية التي انطلقت من وزارة الصحة نحو البرلمان.

    يقول للجزيرة نت إن وزارة الصحة تماطل منذ سنوات في الاستجابة لمطالبهم، لذلك لم يعد يثق وباقي الممرضين والتقنيين فيها خاصة وأنها لم تنفذ اتفاقا عقدته مع النقابات عام 2011.

    وقررت حركة الممرضين وتقنيي الصحة التصعيد، وتوعدت الحكومة بـ “صيف ساخن جدا” إذا لم تقدم عرضا يروق للتطلعات، وتعتزم الحركة الإضراب ثلاثة أيام في ماي المقبل وتنظيم اعتصامات جهوية، وإضراب آخر لمدة خمسة أيام في يونيو المقبل مع مسيرة وطنية بالرباط واعتصام أمام وزارة الصحة.

    ويطالب الممرضون وتقنيو الصحة بالتعويض عن الأخطار المهنية وإحداث هيئة وطنية للممرضين وتقنيي الصحة، والقطع مع سياسة التعاقد بإدماج الممرضين وتقنيي الصحة المعطلين في إطار النظام الأساسي للوظيفة العمومية.

    عدوى الاحتجاجات
    وتنتقل عدوى الاحتجاجات من فئة لأخرى، فلا يكاد يمر أسبوع دون إضرابات أو وقفات ومسيرات احتجاجية، وتحول شارع محمد الخامس بالعاصمة إلى مقصد لأصحاب المطالب من أساتذة متعاقدين دخلوا شهرهم الثاني في الإضراب وحاملي الشهادات وطلبة الطب “بالمرحلة النهائية” والأطباء والممرضين والمتصرفين ودكاترة الوظيفة العمومية وغيرهم من الفئات التي اختارت الإضراب والنزول للشارع للصدح بمطالبها، إلى جانب احتجاجات محلية تشهدها بعض المدن الصغيرة للمطالبة بالتنمية وتوفير فرص الشغل.

    ويعزو عبد الإله دحمان القيادي بنقابة الاتحاد الوطني للشغل تصاعد الاحتجاجات إلى فشل الحوار الاجتماعي بين الحكومة والنقابات منذ فترة الرئيس السابق عبد الإله بنكيران.

    ويحمل دحمان مسؤولية هذا الفشل للحكومة التي لم تكن حاسمة وصارمة في إنصاف العمال والاستجابة لمطالبهم، وأيضا لبعض المكونات النقابية التي كانت تفاوض في سياق سياسي مطبوع بالاستحقاقات الانتخابية والحسابات السياسية عوض ملامسة القضايا الجوهرية المرتبطة بالفئات المهنية.

    هذا الجمود أدى في نظره إلى توترات واحتقانات في مجموعة من القطاعات وخاصة قطاعي الصحة والتعليم اللذين لم يعرفا استقرارا بسبب التغيير المتوالي للوزير المسؤول عنهما، وبالتالي عدم التفاعل مع المطالب العالقة للمهنيين.

    الحوار الاجتماعي
    ولا يخفي دحمان أن هذه الاحتجاجات المتصاعدة مرتبطة بتنامي الوعي الاجتماعي لدى المغاربة وبالدينامية التي خلقتها حركة عشرين فبراير والربيع الديمقراطي، لذلك يرى ضرورة تعاطي الدولة مع الشأن الاجتماعي وفق مقاربة استباقية ومستدامة.

    وقال “ما يخرج المجتمعات اليوم في الوطن العربي ليس المطلب السياسي بالدرجة الأولى ولكن المطلب الاجتماعي الذي يتطور فيتحول إلى مطلب سياسي، وهذا الأمر عشناه في جرادة والحسيمة”.
    وأضاف “الرهان اليوم على الاستقرار والسلم الاجتماعي، لذلك أقول للحكومة إن تكلفة الحوار الاجتماعي يجب ألا تخضع لعملية الموازنات أي ألا ترى فيها الانعكاس المالي فقط، بل لابد أن نتعامل معها باعتبارها استثمارا في الأمن الاجتماعي وتنمية الاستهلاك الداخلي وفي دورة الاقتصاد”.

    ويبدو أن رئيس الحكومة سعد الدين العثماني يتوقع نهاية موجة الاحتجاجات هذه مع توقيع اتفاق مع النقابات، إذ أعلن بالاجتماع الأخير لمجلس الحكومة أن هناك اتفاقا للحوار الاجتماعي بمراحله الأخيرة، واعتبر أن التوقيع على هذا الاتفاق “من شأنه أن يفتح أفقا يعزز السلم الاجتماعي ويعطي دفعة للحوارات القطاعية، كما سيعطي نفسا إيجابيا للعلاقة بين الفرقاء الاجتماعيين والاقتصاديين”.

    سباب بنيوية
    غير أن مدير المعهد المغربي لتحليل السياسات محمد مصباح، يرى أن الأسباب الكلاسيكية للاحتجاج المرتبطة بمطالب فئوية أو قطاعية ليست وحدها وراء موجة الاحتجاجات التي يشهدها المغرب، بل هناك أسباب أخرى بنيوية تتعلق بعدم قدرة الحكومة على تنفيذ التزامتها والدفاع عن المواطن البسيط والطبقة المتوسطة التي ازداد عبؤها خلال السنوات الماضية.

    ويرى أن السياق الإقليمي له تأثير غير مباشر في هذا الوضع المحتقن، فالحراك في السودان والجزائر فتح شهية عدد من الحركات ذات المطالب الاقتصادية لأن تعيد طرح مطالبها إلى الواجهة.

    وتوقع مصباح عودة حركة المعطلين إلى الشارع، وهو ما ظهر من خلال محاولات بعض المجموعات السابقة العودة إلى الاحتجاج والمطالبة بالادماج المباشر بالوظيفة العمومية.

    لكن هل سينتهي هذا الوضع بالانفجار؟ “من الصعب التنبؤ بذلك” يقول مصباح رغم إقراره بأن الأسباب البنيوية التي دفعت الناس إلى الاحتجاج في دول أخرى موجودة في المغرب كذلك.

    وعلى عكس تعاملها مع حراك 2011 الذي انتهى بتقديم وعود بالإصلاح وتعديل الدستور وانتخابات ديمقراطية أوصلت الإسلاميين للحكومة، فإن الباحث يرى أن خيارات الدولة اليوم “محدودة وأقل من السابق، لذلك هناك تخوف من الرجوع إلى القمع أكثر من الانفراج في التعامل مع هذه الاحتجاجات”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    طنجة أنتر
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    لفتيت يعلن عن تخصيص مليار درهم لإعادة هيكلة مئات الأسواق الأسبوعية

    مايو 28, 2024

    في أوج الحر وزيادة المصطافين: القصر الصغير بلا ماء..!

    أغسطس 16, 2023

    حر في الأجواء وفي الأسعار: زيادة زيادة في سعر المحروقات

    أغسطس 15, 2023
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    Demo
    الأخيرة

    بعد رحيل ديمبيلي وغياب رافينها: جمال أمام فرصة لتثبيت موقعه بالبارصا

    أغسطس 16, 2023

    فضائح العشوائيات.. هل تتعرض سلطات طنجة للتنويم المغناطيسي من لوبيات الفساد

    أغسطس 16, 2023

    فضيحة مدوية: مسؤول عن التخييم ينتهك عرض طفل في شاطئ عمومي

    أغسطس 14, 2023

    ليموري.. عمدة طنجة “البامي” الذي يفتح الطريق لعودة “العدالة والتنمية”

    مايو 28, 2024
    أخبار خاصة
    الرئيسية

    ليموري.. عمدة طنجة “البامي” الذي يفتح الطريق لعودة “العدالة والتنمية”

    بواسطة adminمايو 28, 20240

    طنحة أنتر: لم يعد سكان طنجة قادرين على تحليل واقع مدينتهم بعقلانية لأن الأمور خرجت…

    لا مفاجآت كبيرة في لائحة الركراكي للمنتخب في إقصائيات المونديال

    مايو 28, 2024

    بسبب لقب الهداف: منافسة فردية بين اللاعبين في مباراة اتحاد طنجة و الرجاء البيضاوي

    مايو 28, 2024
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    اقتصاد

    السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

    8.9 بواسطة adminيناير 15, 20210
    طنجة أنتر

    هل تُفكر في السفر مع أطفالك؟ اجعلها تجربة مميزة

    8.5 بواسطة adminيناير 14, 20210
    ثقافة و فن

    خطة طوارئ لاستدعاء الجيش وخسائر منتظرة بالمليارات..

    7.2 بواسطة adminيناير 14, 20210
    Demo
    الأكثر مشاهدة

    بعد رحيل ديمبيلي وغياب رافينها: جمال أمام فرصة لتثبيت موقعه بالبارصا

    أغسطس 16, 20236 زيارة

    فضائح العشوائيات.. هل تتعرض سلطات طنجة للتنويم المغناطيسي من لوبيات الفساد

    أغسطس 16, 20234 زيارة

    فضيحة مدوية: مسؤول عن التخييم ينتهك عرض طفل في شاطئ عمومي

    أغسطس 14, 20234 زيارة
    اختيارات المحرر

    ليموري.. عمدة طنجة “البامي” الذي يفتح الطريق لعودة “العدالة والتنمية”

    مايو 28, 2024

    لا مفاجآت كبيرة في لائحة الركراكي للمنتخب في إقصائيات المونديال

    مايو 28, 2024

    بسبب لقب الهداف: منافسة فردية بين اللاعبين في مباراة اتحاد طنجة و الرجاء البيضاوي

    مايو 28, 2024

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    فيسبوك الانستغرام يوتيوب واتساب
    • الرئيسية
    • تقارير و تحقيقات
    • مجتمع
    • ثقافة و فن
    • نوستالجيا
    • رياضة
    • اقتصاد
    • رأي
    • بروفايل
    • Pobre Tánger
    • شاشة طنجة أنتر

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter