Close Menu
Tanger Inter

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, سبتمبر 14
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    Tanger Inter
    • الرئيسية
    • تقارير و تحقيقات
    • مجتمع
    • ثقافة و فن
    • نوستالجيا
    • رياضة
    • اقتصاد
    • رأي
    • بروفايل
    • Pobre Tánger
    • شاشة طنجة أنتر
    Tanger Inter
    الرئيسية»رياضة»هذه اسمها ريمونتادا حقيقية.. فما أسبابها..؟
    رياضة

    هذه اسمها ريمونتادا حقيقية.. فما أسبابها..؟

    طنجة أنتربواسطة طنجة أنترمايو 8, 2019لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    طنجة أنتر:

    يحدث في كرة القدم أن يخرج فريق موسمين متتاليين من دوري الأبطال بعدما كانت لديه أفضلية بفارق ثلاثة أهداف، ويخرج رئيس النادي ليجدد ثقته بالمدرب ويؤكد أن هناك ألقابا محلية “نتطلع لحصدها”.

    الفريق هو برشلونة والمدرب اسمه إرنستو فالفيردي الذي كرر الخطأ نفسه مرتين رغم تأكيده في تصريحات قبل مباراة أمس أن فريقه تعلم من درس روما وهذا يعني أنه لن يقع بنفس الحفرة مرتين، ولكن ذلك حدث بالفاصلة والنقطة.

    نعود بالذاكرة إلى 10 أبريل 2018، يوم دخل البرسا بقيادة فالفيردي إياب ربع نهائي دوري الأبطال متقدما ذهابا في الكامب نو 4-1، ليتلقى في الإياب بالعاصمة الإيطالية الهدف الأول في الدقيقة السادسة ثم الثاني في الدقيقة 58 قبل أن تأتي ضربة رأسية من اليوناني كوستاس مانولاس قبل ثماني دقائق من نهاية المباراة وتقضي على آمال البرسا في العبور لنصف النهائي.

    وقتها لعب فالفيردي بخطة وصفت بأنها “جبانة” أمام فريق لا يمتلك نجوما أو تاريخا كبيرا في دوري الأبطال، وجل ما كان يلعب فيه الروح الإيطالية (الغرينتا) واستطاع وقتها صعق أصحاب الألقاب الخمسة وإقصاءهم من المسابقة.

    الخطة كانت 4-4-2 بإشراكه نيلسون سيميدو وبيكيه وأومتيتي وجوردي ألبا في الدفاع، وفي الهجوم سيرجي روبيرتو وإيفان راكيتيش وسيرجي بوسكيتس وأندريس إنييستا وميسي وسواريز.

    في هذه الخطة كان واضحا أن فالفيردي يريد الحفاظ على النتيجة وبدلا من أن يلعب 4-3-3 ويحاول تسجيل هدف وقتل المباراة، حمل دفاعه وخط وسطه عبئها بشكل كامل وارتكب لاعبو فريقه عدة أخطاء بسبب الضغط المتواصل، أسفرت عن ثلاثة أهداف قاتلة.

    أمس أمام ليفربول، أخفق فالفيردي على الصعيدين النفسي والفني، فلم ينجح في تحضير اللاعبين نفسيا لمباراة بهذا الحجم وكان واضحا أن لاعبي البرسا وفي مقدمتهم قائدهم ليونيل ميسي نزلوا إلى الملعب مهزومين رغم أفضلية التقدم بثلاثية نظيفة ذهابا في الكامب نو، والهداف الرابع في الدقيقة 79 يلخص الحالة الانهزامية التي كان عليها الفريق وزادت مع تلقيه لوابل الأهداف.

    فالفيردي أمام ليفربول لعب بخطة معاكسة لما فعل أمام روما العام الماضي، فلعب بخطة 4-3-3، وأشرك روبرتو ولنغليه وبيكيه وألبا في الدفاع، وبوسكيتس وراكيتيتش وفيدال في خط الوسط، وسواريز وميسي وكوتينيو في الهجوم.

    ويعاب على فالفيردي أنه بدلا من أن يعتمد خطة 4-4-2 ويشرك سيميدو كظهير أيسر مكان روبريتو وينقل روبيرتو لخط الوسط بانطلاقته السريعة، كرر نفس خطأ روما بعدم قراءته بشكل جيد لقدرات الخصم وكأنه اعتبر أن غياب محمد صلاح وروبرتو فرمينيو أنهى المباراة عمليا وأنه قادر على تسجيل هدف في “أنفيلد” وقتل المباراة.

    غير أن الساحرة المستديرة لقنت فالفيردي درسا ثانيا، والأغرب أنه بعد تلقيه الهدف الأول في الدقيقة السابعة وانتهاء الشوط الأول بهدف نظيف لم يتحرك، وبعد الهدف الثاني الذي سجل في الدقيقة 54 لم يجر أي تبديل وانتظر حتى الدقيقة الستين بعدما باتت النتيجة 3-صفر وانهار فريقه على المستوى النفسي، فأشرك سيميدو مكان كوتينيو الغائب تماما عن مجريات المباراة، ليتلقى البرسا هدفا رابعا من خطأ نفسي وليس فنيا لأنه كان مضحكا ولا يتلقاه فريق بحجم البرسا ولكن الأهداف الثلاثة كانت كفيلة بأن يشعر رفقاء ميسي أن المباراة خرجت من بين أيديهم.

    وبغض النظر عن الخطأين اللذين ارتكبهما جوردي ألبا وتسببا بالهدفين الأول والثاني وإضاعة ميسي وسواريز لعدة فرص محققة، فإن فالفيردي أخطأ منذ البداية ولم يعرف كيفية تسيير مباراة بهذا الحجم وأكدت الرباعية التي تلقاها في أنفليد أن الفريق فاز بلقب الليغا بسبب ضعف ريال مدريد وأتلتيكو مدريد المنافسين الرئيسيين له على اللقب، إضافة إلى أن أرقام الذهاب تؤكد أن الفوز بثلاثية نظيفة كانت نتيجة خادعة ولا يستحقها “الريدز” وجاءت بأقدام لاعب كان في الموعد اسمه ليونيل ميسي.

    وإزاء كل ما تقدم نطرح أسئلة وردت في أذهان عشاق البرسا خاصة والساحرة المستديرة عامة:
    – هل يستحق فالفيردي تدريب البرسا؟
    – هل غياب صلاح وفرمينيو أوهم فالفيردي أن الموضوع انتهى؟
    – هل أثر سلبا غياب اللاعبين الأساسيين للبرسا عن المنافسة الأسبوع الماضي في الليغا؟
    – هل افتقدت إدارة البرسا حس اختيار اللاعبين بعد صفقتي كوتينيو وديمبلي الفاشلتين؟
    – متى ستدرك إدارة البرسا أن لاعبا واحدا لا يستطيع حمل الفريق دائما على كتيفيه حتى لو كان اسمه ميسي؟
    – هل يستمر البولغا مع البرسا بعد صدمة الغياب المتكرر عن دوري الأبطال أم يبحث عن مغامرة جديدة؟

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    طنجة أنتر
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    لا مفاجآت كبيرة في لائحة الركراكي للمنتخب في إقصائيات المونديال

    مايو 28, 2024

    بسبب لقب الهداف: منافسة فردية بين اللاعبين في مباراة اتحاد طنجة و الرجاء البيضاوي

    مايو 28, 2024

    بعد رحيل ديمبيلي وغياب رافينها: جمال أمام فرصة لتثبيت موقعه بالبارصا

    أغسطس 16, 2023
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    Demo
    الأخيرة

    بعد رحيل ديمبيلي وغياب رافينها: جمال أمام فرصة لتثبيت موقعه بالبارصا

    أغسطس 16, 2023

    فضائح العشوائيات.. هل تتعرض سلطات طنجة للتنويم المغناطيسي من لوبيات الفساد

    أغسطس 16, 2023

    فضيحة مدوية: مسؤول عن التخييم ينتهك عرض طفل في شاطئ عمومي

    أغسطس 14, 2023

    ليموري.. عمدة طنجة “البامي” الذي يفتح الطريق لعودة “العدالة والتنمية”

    مايو 28, 2024
    أخبار خاصة
    الرئيسية

    ليموري.. عمدة طنجة “البامي” الذي يفتح الطريق لعودة “العدالة والتنمية”

    بواسطة adminمايو 28, 20240

    طنحة أنتر: لم يعد سكان طنجة قادرين على تحليل واقع مدينتهم بعقلانية لأن الأمور خرجت…

    لا مفاجآت كبيرة في لائحة الركراكي للمنتخب في إقصائيات المونديال

    مايو 28, 2024

    بسبب لقب الهداف: منافسة فردية بين اللاعبين في مباراة اتحاد طنجة و الرجاء البيضاوي

    مايو 28, 2024
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    اقتصاد

    السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

    8.9 بواسطة adminيناير 15, 20210
    طنجة أنتر

    هل تُفكر في السفر مع أطفالك؟ اجعلها تجربة مميزة

    8.5 بواسطة adminيناير 14, 20210
    ثقافة و فن

    خطة طوارئ لاستدعاء الجيش وخسائر منتظرة بالمليارات..

    7.2 بواسطة adminيناير 14, 20210
    Demo
    الأكثر مشاهدة

    بعد رحيل ديمبيلي وغياب رافينها: جمال أمام فرصة لتثبيت موقعه بالبارصا

    أغسطس 16, 20236 زيارة

    فضائح العشوائيات.. هل تتعرض سلطات طنجة للتنويم المغناطيسي من لوبيات الفساد

    أغسطس 16, 20234 زيارة

    فضيحة مدوية: مسؤول عن التخييم ينتهك عرض طفل في شاطئ عمومي

    أغسطس 14, 20234 زيارة
    اختيارات المحرر

    ليموري.. عمدة طنجة “البامي” الذي يفتح الطريق لعودة “العدالة والتنمية”

    مايو 28, 2024

    لا مفاجآت كبيرة في لائحة الركراكي للمنتخب في إقصائيات المونديال

    مايو 28, 2024

    بسبب لقب الهداف: منافسة فردية بين اللاعبين في مباراة اتحاد طنجة و الرجاء البيضاوي

    مايو 28, 2024

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    فيسبوك الانستغرام يوتيوب واتساب
    • الرئيسية
    • تقارير و تحقيقات
    • مجتمع
    • ثقافة و فن
    • نوستالجيا
    • رياضة
    • اقتصاد
    • رأي
    • بروفايل
    • Pobre Tánger
    • شاشة طنجة أنتر

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter